منين بيجى الشجن.. من اختلاف الزمن ومنين بيجى الهوى.. من ائتلاف الهوى ومنين بيجى السواد.. من الطمع و
أعتبر أمير كرارة من أبرز النفحات الدرامية الرمضانية فى السنوات الأخيرة، بعدما نجح باقتدار فى مسلسل
أخيرًا.. وبعد مرور 52 عامًا على عتمة 67 و46 عامًا على نصر أكتوبر المجيد، أصبح الآن لدينا «فيل
تنجح أفلام الأكشن، الآن، لعدة أسباب، أبرزها أنها لم تفقد بريقها وإغراءها لجذب الشباب المتشوق للسينم
النجاح الكاسح لفيلم «الممر» فى الأسبوع الماضى واقترابه من تحقيق رقم قياسى فى نسب
نجح الشعب والقيادة المصرية فى إبهار العالم بافتتاح أسطورى لبطولة أمم أفريقيا؛ فى المقابل لم يفلح -ح
لايزال المُشاهد والمتتبع لفعاليات بطولة الكان 2019 علىالشاشة، رغم الإمكانيات العصرية المتاحة، يفتقد
لم يكن مشهد الحزن النبيل للفنان القدير رشوان توفيق الذى تناقلته الصحف ومواقع التواصل الاجتماعى الأس
فى معركة غير متكافئة خسر «فاروق الفيشاوى» هذه المرة الرهان ورحل قبل أن يكمل عاما فى مواج
الإدارة الفنية فى الإخراج السينمائى لا تختلف كثيراً عنها فى المستطيل الأخضر.. فالسينما والكرة أصبحت
يكتب
كل الأمور لها وجهان يختلف التعامل معهما حسب النظرة لكل وجه ما الذي سيحركك.. الفرصة أم التحدى.. الحاضر أم ال