كان «توفيق» الحكيم مفتونا بإجراء الحوارات بينه وبين عصاته الشهيرة أو بينه وبين حماره ال
كنت لا أعرف معنى .. أو أفهم منطق تلك المانشيتات المتواترة التى تعقب كل حادث مروع يصيبنا، وهى تلك ال
رغمًا عنى تتقافز أمام عينى وفى مخيلتى وفى صحوى وفى نومى شياطين هكسوس العصر وكتائب التكفير.. وقد عاد
أصدر المنبه الصغيرة حشرجة كالأنين مشيرًا إلى الخامسة صباحًا فاستيقظ الأستاذ «بطرس عبدالمسيح&r
«لابد من إعادة قراءة تراثنا الفكرى قراءة واقعية مستنيرة.. تقتبس من ذلك التراث ما ينفعنا فى زم
عادت عصا الوصاية على الأخلاق الحميدة.. والفضيلة المنتهكة والتى تبكى وتنتحب حزنًا على ما آل إليه حال
كان «أنور السادات» شخصية مدهشة.. ذا طبيعة خاصة منفردة.. وكاريزما مبهرة.. اتفق محبوه وخص
ما عرفنا كاتباً من الكتاب ظل مغموراً مهملاً عامة حياته الأدبية دون سبب معلوم.. ثم تفتحت أمامه كل سب
كنت أجلس شاردًا وحيدًا فى ركنى المعتاد بالمقهى، أفكر فى كتابة مذكراتى فى عالم الفن.. فقد لاحظت أنى
بين «أنا حرة» أولى الروايات التى كتبها «إحسان عبدالقدوس».. و«نسيت أنى
يكتب
حالة من التفاعل الإيجابى مع ما تم طرحه الأسبوع الماضى فى افتتاحية العدد الخاص من مجلة روزاليوسف بمناسبة ذ