هل نحن نعمل من أجل أن نعيش أم نعيش من أجل أن نعمل هذا هو السؤال المفصلى الذى فى تقديرى يجعل الفارق بين الإنسا
قالت ليزا: هل تعلم أن DHL شركة ألمانية هكذا ونحن نمضى بين الطرقات العتيقة والأجواء الباردة لمدينة لم تأخذ من
من خلال متابعتى لكثير من الدراسات والبحوث العلمية التى تجريها مراكز الأبحاث المتخصصة والتى تتناول بالتحليل أحد
اعتدنا القول إن الإعلام الأمريكى هو الأكثر حرية من بين دول العالم نظرا لهامش النقد المتاح الذى يصل فى كثير م
كانت عبارة لا تجادل أكثر العبارات التى أسمعها من أساتذتى فى المدرسة وبشكل مستمر وفى أى مناسبة أتجرأ فيها سائ
يبدو أن الأمر الذى لم تفهمه أو ربما لا تريد أن تفهمه الإدارة الأمريكية هو أن المفتاح الذى لا يفتح بابا من أول
هناك سؤال دائما ما يدور فى الأذهان لماذا معظم شعوب الأرض لديها مشكلة عويصة مع سياسات الولايات المتحدة الأمري
لا أعلم وربما أعلم السبب الذى يدفع البعض للانتفاض غضبا وتوجسا وهجوما فى كل مرة يتطرق الحديث عن الحرية فتبد
سردية كل من الحكومات الغربية والإعلام الغربى منذ أن بدأ الصراع الفلسطينى - الصهيونى الأخير تدور على اعتبار أن
قبل نحو أربعين عاما كان يعمل لدى والدى رحمه الله مواطن لبنانى مسيحى منتم سياسيا لما يعرف بالقوات اللبنانية
يكتب
كل الأمور لها وجهان يختلف التعامل معهما حسب النظرة لكل وجه ما الذي سيحركك.. الفرصة أم التحدى.. الحاضر أم ال