اعتدنا القول إن الإعلام الأمريكى هو الأكثر حرية من بين دول العالم نظرا لهامش النقد المتاح الذى يصل فى كثير م
كانت عبارة لا تجادل أكثر العبارات التى أسمعها من أساتذتى فى المدرسة وبشكل مستمر وفى أى مناسبة أتجرأ فيها سائ
يبدو أن الأمر الذى لم تفهمه أو ربما لا تريد أن تفهمه الإدارة الأمريكية هو أن المفتاح الذى لا يفتح بابا من أول
هناك سؤال دائما ما يدور فى الأذهان لماذا معظم شعوب الأرض لديها مشكلة عويصة مع سياسات الولايات المتحدة الأمري
لا أعلم وربما أعلم السبب الذى يدفع البعض للانتفاض غضبا وتوجسا وهجوما فى كل مرة يتطرق الحديث عن الحرية فتبد
سردية كل من الحكومات الغربية والإعلام الغربى منذ أن بدأ الصراع الفلسطينى - الصهيونى الأخير تدور على اعتبار أن
قبل نحو أربعين عاما كان يعمل لدى والدى رحمه الله مواطن لبنانى مسيحى منتم سياسيا لما يعرف بالقوات اللبنانية
فى كل مرة أواجه الصفحة البيضاء كهذه التى أجلس أمامها الآن يتبادر لذهنى ذلك السؤال المحير الذى يقول : لماذا تك
لم أكن من الأطفال الذين يحبون القراءة أو مطالعة الكتب بل كنت أفضل قضاء الوقت مع الأصدقاء فى لعب الكرة مثل مع
لا بد أن نعترف أن وسائل التواصل الاجتماعى أفقدتنا إلى حد كبير السيطرة على معدل اللطف الذى فى داخلنا فأصبحنا
يكتب
ربما تكهنات وسيناريوهات اليوم التالى هى ما تطرح نفسها على المشهد الإقليمى والدولى حاليا بعد المكاسب الدب