بعد شهرين تبلغ الأزمة الأوكرانية - الروسية وتحديدا فى فبراير المقبل عامها الأول من دون وجود أى بوادر حل ب
قطعا لن يذكرك هذا الرقم بشىء.. وقد يسارع البعض باستخدام محرك البحث الأشهر جوجل لمعرفة سر هذا الرقم والذى قد
ما بين ميعاد مزعوم وغفوات عربية ترقد فلسطين بين الشقين ويتقاذفها الأشقاء كأحجار نرد على طاولة لا يجيدون لعبته
بات الأمر واضحا بمنتهى الجلاء أن العالم بعد اهتمام كامل لا تشوبه شائبة بالحرب الأوكرانية.. فإن هذا الاهتمام بد
بداية فلنضع جميعا إطارا للطرح قائما على عدة تساؤلات منها:1- ماذا يريد بوتينفمنذ حصول أوكرانيا على استقلالها فى
كنا جميعا لسنا أبناء أسرنا وحسب بل أبناء الحياة ودون أدنى خوف من الموت لم تكن الهزيمة فى 67 موتا ولا يأس
29 سنة قاسية مرت منذ توقيع اتفاق أوسلو فى الثالث عشر من سبتمبر 1993 هل بات حلم الغربة قاب قوسين أو أدنى كان
لم تسقط العراق ولم تسقط بغداد.. بل سقطنا جميعا حين عجزنا عن توقع اجتياح العراق للكويت ثم سقطنا مجددا حين عجزن
لا أحد له الحق فى المزايدة على وطنية شخص أو حبه لوطنه وإخلاصه لقضيته ولكن للجميع الحق فى المناقشة المرتابة ول
جلابيب الدراويش بقطع غير متجانسة وبعشوائية مفرطة بعد أن قطع الاستيطان الإسرائيلى أوصال الأرض المحتلة ومع الح
يكتب
إذا وقف الإخوان ومن يدافع عنهم ومن يتحدث باسمهم وكتائبهم الإلكترونية واليسار النائم فى فراشهم وقنواتهم المشبوه