أعطت فنزويلا درسا قاسيا للإخوان المسلمين فى كيفية التعامل مع الزعماء.. فى الوقت الذى أقامت فيه الجما
الآن وقد ظهر الحق وزهق الباطل ، ماذا نحن فاعلون بجماعة الإخوان ؟ ، أعرف أن كثيرين يرون ضرورة إجراء م
منصب النائب العام الآن مهمة انتحارية، فقد طالت الاتهامات والشائعات والأقاويل بالحق والباطل النائبين
أسئلة كثيرة تثار هذه الأيام، البعض يطرحها بحسن نية، وآخرون نيتهم ليست خالصة، وهؤلاء على قلتهم إلا أن
فى آخر خطاباته قبل خلعه هدد مرسى الشعب المصرى، وتوعده بأن تركه كرسى الرئاسة دونه الدم، و
قبل أن تقرأ تفاصيل أى مبادرة، انظر أولا من أطلقها، وعندها ستعرف ودون جهد الهدف منها،
فى الوقت الذى كانت وسائل الإعلام الغربية تتداول صور جثث الذين قتلوا خلال فض اعتصامى رابعة العدو
لن تنال أى لجنة لوضع الدستور رضاء الجميع، وسيظل هناك من يرفضها، أو يرى بها عيوبا، أو أنها غير مكتملة
وماذا بعد أن ألقت قوات الأمن القبض على عدد كبير من المنتمين للإخوان، وحتى لو قضت المحاكم بإدانتهم جم
.. ومازالت المادة 219 من دستور الإخوان المعطل محل خلاف داخل لجنة الخمسين، يحارب السلفيون ومن والاهم
يكتب
كل الأمور لها وجهان يختلف التعامل معهما حسب النظرة لكل وجه ما الذي سيحركك.. الفرصة أم التحدى.. الحاضر أم ال