هل صحيح أن مصر دخلت بالفعل فى مرحلة التقسيم والضياع؟ وهل إغفال مطالب الأقباط أصبح أمرا متعمدا؟ وهل ب
لا يختلف اثنان فى مصر على أن من سرب بعض صفحات من تقرير لجنة تقصى الحقائق التى تحتوى إدانة للمؤسسة ال
يبدو أن ميل المهندس عاصم عبدالماجد أحد القيادات المهمة بالجماعة الإسلامية للعنف أمر مترسخ فى عقيدته،
منذ تولى النظام الحالى«جماعة الإخوان وحزبها» مقاليد الأمور فى البلاد وهناك
الإساءات المتكررة للمؤسسة العسكرية من قبل بعض القوى السياسية تكاد تكون منهجاً.. وغرضها الوحيد الانفر
هل ما أقدم عليه وزير الثقافة د. علاء عبدالعزيز من إصداره لقرارات إقالة أو إنهاء انتداب له ما يبرره؟.
مالك والإخوان؟ كفاية أنهم معذبون ومطاردون ومستضعفون، حرام عليك.. «خف عنهم شوية» لم يكن ي
تركنا دول حوض النيل فريسة لأمريكا وإسرائيل تعبثان فيها كيفما تشاءان ولم يعد لدينا سوي الجانب القانون
فعلا لم يقص أحد جماعة الإخوان المسلمين من المشهد السياسى وإنما هى من أقصت نفسها «مثلها فى ذلك
تصريحات البلتاجى الأخيرة عن قدرة الجماعة على إيقاف العنف فى سيناء فى الثانية التى يعود فيها مرسى للح
يكتب
كل الأمور لها وجهان يختلف التعامل معهما حسب النظرة لكل وجه ما الذي سيحركك.. الفرصة أم التحدى.. الحاضر أم ال