عن أى مصالحة وطنية تلك التى يتحدث عنها البعض حاليا بمن فيهم مؤسسة الرئاسة، فى ظل حالة الاحتقان المتز
لم يخطئ الفريق أول عبدالفتاح السيسي نائب رئيس الوزراء ووزير الدفاع والإنتاج الحربي والقائد العام للق
فى الوقت الذى ينتظر فيه الشعب المصرى تنفيذ إرادته الشعبية ببداية عهد جديد عقب سقوط حكم الإخوان ومندو
لم يخيب الدكتور محمد البرادعى نائب رئيس الجمهورية للشئون الدولية ظن المتربصين به، فسرعان ماقدم الرجل
فى كلمات مؤثرة لإحدى القنوات الفضائية التى يعف قلمى عن ذكر اسمها تحدث أب مكلوم عن ابنه المفقود الذى
فك أسر الصحافة القومية ونقل تبعيتها من الدولة وتركها لأهلها مطلب أساسى حتى تصبح صحافة للشعب وليست لل
«أخطأنا وكذلك فعلتم» كان هذا عنوان مبادرة «د.حمزة زوبع» المتحدث الرسمى باسم
الحكم الأخير بحل الجماعة كان متوقعا، فلم تبد الجماعة أو قادتها أى كرامة تشير إلى استعدادها للتجاوب م
ما الذى يريده حزب النور؟ سؤال يتردد كثيرا على ألسنة كل المهتمين بالشأن السياسى فى البلاد، ففى صباح ك
تحت شعار «مبدأ أحكم أو أحرق»، مازالت جماعة الدم تمارس بلطجتها ضد مصر وشعبها، فهذه الجماع
يكتب
كل الأمور لها وجهان يختلف التعامل معهما حسب النظرة لكل وجه ما الذي سيحركك.. الفرصة أم التحدى.. الحاضر أم ال