وصلتنى رسالة غاضبة من قارئ له عتاب عمره ثلاثة أعوام لحسين الجسمى لأنه يغنى أما براوة براوة- وهى واحدة من أ
ليس لديهم سوى أنهم يطيلون النظر فى فتحة صدر الفستان أو يدققون كم سنتيمتر فوق الركبة وهو ما سبق أن تورط
تضرب شيرين بعشوائية هنا وهناك وكأنها خارجة عن السيطرة وهكذا بدون أن تقصد أساءت إلى أسرة الموسيقار الكبير الرا
عندما شاهد المخرج عاطف سالم عام 1954 المطرب الصاعد عبدالحليم حافظ فى بداية المشوار أراد فقط أن يتح له ف
من البديهى أن نتابع بين الحين والآخر فنانا يهاجم زميله أو فنانة تنال من منافسة لها أو مخرج فاته قطار الإبد
العمل العام له مواصفات خاصة ليس كل منا مؤهلا لكى يتولى تلك المهام أم كلثوم مثلا نقيبة تعرف حقا واجباته
مرة واحدة فقط شاهدت فيها عبدالحليم حافظ كنت طفلا حضرت عيد ميلاد عمى كامل الشناوى فى منتصف الستينيات ولعل
الخاص والعام متى تذوب الفوارق بينهما لو أننا بصدد الحديث عن شخصيات عامة هل يظل الخاص خاصا والعام عاما هل
من هو المطلوب أكثر هذه الأيام المخرج منفوخ الريش أم مقصوص الريش لا تسارع بالإجابة تمهل قليلا.البقاء
لماذا لا نبدأ من الآن فى توحيد كل الجهود من أجل عودة العلم المصرى مرفرفا من جديد على شاطئ الريفييرا فى دورة
يكتب
حينما تشتعل ألهبة الصراع فى المنطقة فإن مصر هى الإنقاذ وحينما يفرض الحصار برا وبحرا وجوا عقابا لشعوب ع