فى مثل هذه الأيام قبل 17 عاما.. وتحديدا فى 17 أغسطس 2005 كتبت أول مقال لى بجريدة روزاليوسف الجديدة تحت عنو
لم أكن أتوقع أن يتصل بى صديقى الذى يحمل درجة الدكتوراه فى الآداب.. ليسألنى عن مدى معرفتى بأحد موثوق فيه يقوم ب
من يكتب التاريخ.. هل يكتبه المنتصرون أم الأقوياء أم الزعماء.. أم تكتبه الشعوب بتراثها وثقافتها وفلكلورهاوهل
دائما ما شغلنى.. سؤال جدلى جدا حول علاقة فرض الهوية العثمانية على بلادنا وعلاقتها بظهور القومية العربية من
الإعلام هو أحد ركائز مبادرة الحوار الوطنى.. الذى من شأنه أن يدعم نجاح هذه المبادرة القيمة من خلال استعادة دوره
الصحافة تصنف باعتبارها السلطة الرابعة بعد السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية. وهى الأكثر قوة لكونها الأكثر
دائما ما كنا ننتقد الخدمات الطبية الحكومية بداية من الشكل العام للمستشفيات ومستواها ومرورا بعدم توافر أطب
حدث تغلغل للأفكار الإخوانية والسلفية المتشددة من جانب وللأفكار البدوية الصحراوية التى تم فرضها على مجتمعنا بخ
فى اعتقادى أن نتائج الحوار الوطنى وتوصياته العملية من شأنها أن تمثل مرحلة مرجعية فى إعادة صياغة الوعى الوطنى
سيادة القانون هو أساس الحكم فى الدولة. وأساس وظيفة الدولة هو إقامة العدل بين مواطنيها.. ومن هذا المنطلق.. تتحق
يكتب
لم تنته دروس ثورة 30 يونيو رغم مرور 12 عاما على نجاحها فى الإطاحة بتنظيم الإخوان الإرهابى فى الداخل وخصوم