هل عاد بنا الزمن إلى الخلف مرة أخرى؟ وهل أصبح قول الحقيقة فى نظر البعض جريمة لابد أن يحاسب عليها من
أمران لا ثالث لهما كانا سبب إعادتى لكتابة مقال جديد بدلا من المقال الذى انتهيت من كتابته، وكنت أنتو
أمر جيد ومستحسن أن تشارك الحكومة ممثلة فى رئيس الوزراء المهندس إبراهيم محلب ووزير العدالة الاجتماعي
مازال «الطبيب المتسلف» مصرا على أن يثير اللغط حوله وحول فتاواه التى يصدرها لنا بي
فوجئت كما فوجئ غيرى بالزيارة التى قام بها قادة حزب النور لوزارة التربية والتعليم، وطالبوا فيها الوز
فى أى مكان بالعالم تضع الحكومات القوانين ليتم تطبيقها على الجميع ودون أدنى استثناءات.. أما عندنا فى
فى البداية هناك سؤال لابد أن أطرحه على المسئولين لعلى أجد عندهم إجابة وهو: هل عندنا فى بر مصر تعليم
هل تصدق عزيزى القارئ أن عدد الأحزاب فى مصر يكاد يتعدى رقم المائة.. ومع هذا فإن أغلبها إن لم يكن جمي
فعلها المواطن عبدالفتاح السيسى واعتذر بالنيابة عن رجال الشرطة لجموع المحامين فى مصر بعد واقعة اعتدا
مثلما كان من حق الفريق شفيق أن ينشىء حزب الحركة الوطنية، فمن حقه أيضا أن يستقيل من رئاسته، نظرا للظ
يكتب
كل الأمور لها وجهان يختلف التعامل معهما حسب النظرة لكل وجه ما الذي سيحركك.. الفرصة أم التحدى.. الحاضر أم ال