أعلم كما يعلم غيرى أن فى عالم السياسة تعد خيانة الوطن جريمة كبرى لا تغتفر ويجب إنزال أقسى العقوبات بصاحبها فم
منذ أيام خرج علينا نفر من بعض أرزقية الخارج ليحدثنا عن تزييف التاريخ وإنكار المعلوم منه مذكرا أمثا
أهلا.. أهلا بالعيد كلمات رددناها ونحن سعداء وفرحين بقدوم العيد أربعة أيام من الرحمة والراحة والهدوء مرت وكأن
الحب هبة من الرحمن أودعها فى قلوب البشر لتعم السعادة وينتشر الصفاء والأمان الحب هو سر القلوب التى يلفها الأما
لم أستغرب كما لم يستغرب غيرى التحالف التركى- الإثيوبى الذى تزامن مع التصعيد فى الأزمة الليبية وحشد أنقرة
العشوائيات وما أدراك ما العشوائيات مناطق سكنية أقيمت دون تخطيط وتفتقد لأبسط شروط المعيشة المحترمة سواء كانت
لم أعد أعرف ماذا يريد هذا الرجل فقد اعتاد الخروج علينا بين الوقت والآخر بتغريدات بعضها يعد محرضا وبعضها الآ
يعد التاريخ هو الهوية الحقيقية للأمم وهناك أيام وبمعنى أصح تاريخ يعتبر علامة فارقة فى حياة الشعوب والدول
تلك هى العقيدة التى نشأ عليها الجيش المصرى وهى نفسها التى أكدها الرئيس عبد الفتاح السيسى القائد الأعلى للقوا
لم يخطر على ذهنى قط أن من يرتكب فعل الخيانة يمكن فى يوم من الأيام أن يحصل على ترخيص حتى يسمح له بارتكاب هذا
يكتب
كل الأمور لها وجهان يختلف التعامل معهما حسب النظرة لكل وجه ما الذي سيحركك.. الفرصة أم التحدى.. الحاضر أم ال