عندما شاهد المخرج عاطف سالم عام 1954 المطرب الصاعد عبدالحليم حافظ فى بداية المشوار أراد فقط أن يتح له ف
من البديهى أن نتابع بين الحين والآخر فنانا يهاجم زميله أو فنانة تنال من منافسة لها أو مخرج فاته قطار الإبد
العمل العام له مواصفات خاصة ليس كل منا مؤهلا لكى يتولى تلك المهام أم كلثوم مثلا نقيبة تعرف حقا واجباته
مرة واحدة فقط شاهدت فيها عبدالحليم حافظ كنت طفلا حضرت عيد ميلاد عمى كامل الشناوى فى منتصف الستينيات ولعل
الخاص والعام متى تذوب الفوارق بينهما لو أننا بصدد الحديث عن شخصيات عامة هل يظل الخاص خاصا والعام عاما هل
من هو المطلوب أكثر هذه الأيام المخرج منفوخ الريش أم مقصوص الريش لا تسارع بالإجابة تمهل قليلا.البقاء
لماذا لا نبدأ من الآن فى توحيد كل الجهود من أجل عودة العلم المصرى مرفرفا من جديد على شاطئ الريفييرا فى دورة
حكايات كان لا تنتهى كانت مصر ليست فقط من أوائل دول العالم التى شاركت فى المهرجان مع أول دورة عام 1946 تواج
السينما واحدة من أنماط العشق وعندما يقترب موعدى مع مهرجان كان أجد أن ساعتى البيولوچية تستيقظ مؤكدة على ال
البنات البنات ألطف الكائنات هكذا غنت سعاد حسنى بكلمات صلاح جاهين من الممكن أن تتحول ألطف الكائنات لو شعرت
يكتب
التطورات الجديدة فى الشرق الأوسط وموجة التصعيد بين وكلاء إيران وإسرائيل من خلال إعلان حزب الله قصف قاعدة عين ز