عندما يأتى 30 يونيو و3 يوليو تعود إلى الذاكرة العديد من المواقف للعديد من الإعلاميين داخل ماسبيرو وخارج ماسبير
لا أقول الإعلاميين كلهم..أقول بعضهم الذين لا يعلمون معنى الكلمة ومسئولية الكلمة وأثر الكلمة فى التغيير أو ا
هل هو البحث عن المزيد من الشهرة أو الترند أم إطلاق كم من البالونات التى تظهر المتحدث كأنه يضيف جديدا أو يرسى
الحديث عن الدراما والحوار حول الدراما لا ينتهى لأن الدراما هى واقع الحياة وهى جمال العيش ولون الأيام وقيمتها
نعم الدراما مرادف لوقائع الحياة بل مرادف لمجريات الحياةومنطقها هو نفسه منطق الحياة مع اختلاف جوهرى أن الحياة
فى مقال سابق أشرنا إلى تعدد ملاك وسائل الإعلام وأشرنا إلى أهمية أن تكون الدولة مالكة أيضا لإعلامها إلى جواز
لابد أن نجعل من حديث الرئيس عن الإعلام محطة مهمة فى مسيرة الإعلام تذكرنا وتعيد تنبيهنا بقيمة الإعلام وبأثر ا
المحتوى الدرامى فى الإعلام يشكل وجدان من يسمعه أو يراه وبخاصة أصحاب الثقافات المحدودة ويخلق قيما وسلوكيات
نصر العاشر من رمضان جئناه بعلم ولم نجئه ارتجالا..العلم فى حرب العاشر من رمضان يعنى إعمال العقل والتخطيط والحش
كان اللقاء مع الأستاذ محمد حسنين هيكل بسبب الكاتب الكبير عادل حمودة.. كنا فى رمضان 2006 وكان الناشر الكبير إب
يكتب
لم تنته دروس ثورة 30 يونيو رغم مرور 12 عاما على نجاحها فى الإطاحة بتنظيم الإخوان الإرهابى فى الداخل وخصوم