لم يعد هناك مجال لتجاهل ملف تطوير الفكر الدينى وليس مجرد الخطاب الدينى.. الأزمة فى الأساس أزمة فكر
خطر كبير هذا الذى يمر فى طيات كلام يخلط الأوراق السياسية ويطغى على محددات دستورية.. انتهازية مطلقة تلك التى تم
هنا نستوقف الزمن قليلا.. نأخذ لحظات للتدبر فيما مضى وفيما هو قادم.. وهى المحطة الثانية من سلسلة مقالات
على مدار العقد السابق وتحديدا الفترة من 2011 وحتى 2021 كان المشهد العربى أننا أمام إقليم يشكل ساحة من الجغرا
كما كان متوقعا ومنتظرا تفاعل الرئيس عبدالفتاح السيسى مع حالة الحراك السياسى الإيجابى الذى أنتجته دعوته ل
بقدر جدية التوجه تكتسب الفكرة قيمتها التاريخية وطاقتها على التغيير.. كانت هذه كلمات الكاتب الكبير والم
إذا وضعت الأمور فى سياقها تكون القراءة أكثر دقة لمشهد سياسى مصري جدير بالانتباه.. نعم هى أيام العمل السياسى
هنا شيكاغو عاصمة ولاية إلينوى.. هنا شيكاغو ثالث أكبر المدن الأمريكية بعد نيويورك ولوس أنجلوس.لشيكاغو أهمية ا
قبل الثلاثاء الفائت كان الرأى العام المصرى فى حالة انتظار.. عشرات من الأسئلة طفت على السطح فى بضعة أسابيع لم
يرفض غالبية المحللين السياسيين فى العالم وصف المشهد الدولى الراهن بالحرب العالمية الثالثة.. ما زالت حتى اللحظة
يكتب
يعمل المفاوض المصري والوسطاء على تقريب وجهات النظر بين حماس وجيش الاحتلال لوقف الحرب والدماء.. واستضافت القاهر