لا يمكن لأى مسلم يعيش على ظهر الأرض أن يقبل إهانة النبى محمد ص أو أى نبى من الأنبياء فهذا الأمر يمثل خطا أ
فى الوقت الذى أصبحت فيه مخاطر الإنترنت وسلبياته على أبنائنا أكبر من فوائده وإيجابياته مما يضع أمام أولياء الأم
كعادة الجماعات الإرهابية فى رفع الشعارات التى يمكن التدليس بها على الناس للوصول إلى مآربهم فى التخريف والتفري
قدم إردوغان لإسرائيل خدمة العمر وجر العداء على الإسلام ومكن كل من يريد الإضرار بمساجد المسلمين فى كل بقاع الأر
اشتهرت المحليات منذ زمن بالفساد وارتبطت به شكلا وموضوعا ولم يترك الرئيس عبدالفتاح السيسى أى مناسبة إلا وتحدث
فإذا جآءت الصآخة.يوم يفر المرء من أخيه. وأمه وأبيه. وصاحبته وبني
من العار على البشرية أن يستغل كتاب الله عز وجل ليكون تفسيرا لظاهرة سوف تنتهى كما انتهت جميع الظواهر الإنسانية
لا يقل فيروس التطرف الدينى فتكا بالإنسان عن فيروس كورونا الذى انتشر منذ فترة فى العديد من بلدان العالم بل هو
رغم أهمية صدور قانون جديد للأحوال الشخصية يكون محققا للعدالة الناجزة ومواكبا للمتغيرات الاجتماعية والثقافية و
يكتب
التطورات الجديدة فى الشرق الأوسط وموجة التصعيد بين وكلاء إيران وإسرائيل من خلال إعلان حزب الله قصف قاعدة عين ز