خيبة الأمل التى بدت على وجوه الملايين فى أربعة أرجاء الدنيا إثر بث المقابلة القنبلة بين ملكة الحوار التليفزي
وكأن ديانا لم تقتل وتدفن أمام أعيننا منذ 24عاما وكأن هارى ابنها المسكين - جامع السيرة والجثة والروح - قد
هل قفزت بريطانيا وأمريكا من مركب كورونا وحدهما وتركتا سكان العالم فى السفينة المعطوبة يصارعون مصيرهم هل ن
لم تكن أماندا جورمان الشاعرة الأمريكية حفيدة العبيد الأفارقة الأسلاف التى سرقت الضوء والصوت فى حفل تنصيب
.. وكان كتابها عن العشق ولم تكن مجرد راوية لحكايا الحب أو شاهدة على القصص الجميلة وقت حدوثها بل مشاركة فيها
ستعرف أنه وللمرة الأولى التى جرى فيها إعداد وإخراج وتمثيل مشهد إرهابي ليلة اقتحام الكونجرس الأمريكى على نحو
كل الذين تفرقت بهم السبل فى النهر والبحار لم يتشتتوا كما يتبدى للناظرين لكنهم إلى حين قد فروا ذعرا من سن
هذه المرة ربما يجب ألا نقول لبعضنا: Happy New Year وأيضا لا ندرى إن كان Happy فعلا أم لا إن سنة ع
لم تفاجئنى اعترافات محمود حميدة فى برنامج وفاء الكيلانى فهو مثقف وممثل كبير ومختلف وكلامه دوما مختلف تلك
الخبر المربك الذى بثته CNN International عن اختيار بايدن للإمام المسلم محمد ياسر خان - ووصفته فى عنوانها
يكتب
لم تنته دروس ثورة 30 يونيو رغم مرور 12 عاما على نجاحها فى الإطاحة بتنظيم الإخوان الإرهابى فى الداخل وخصوم