على المنصة الحوارية لموقع «فورين بوليسى» (Foreign Policy)، كان أن اشتعلت المناقشات لأكث
الأمر بسيط.. إذا أردت أن تشوه «أمرًا ما» فالصق به ما شئت من الاتهامات.. ليس شرطًا &ndas
كان الوقت – آنئذ – ينذر بتغيرات عالمية «مرتقبة».. كان هذا فى العام 1998م..
منذ العام 2014م (أى فى أعقاب سقوط حكم الإخوان فى مصر)، كان أن سعى «تنظيم الإخوان الدولى»
مع وجود الوحى بنوعيه: المتلو (أى القرآن المتعبد بتلاوته)، وغير المتلو (أى السنة)، كان التصور العام
قبل أيام.. كان أن انشغل «محمود حسين» أمين عام جماعة الإخوان [الإرهابية]، الهارب فى تركي
بالتزامن مع خطاب الرئيس الأمريكى السابق «باراك أوباما» بجامعة القاهرة فى العام 2009م
مع بداية الأسبوع الماضى.. كشفنا خلال الحلقة الثانية من [وثائق سقوط «الشبكة الإعلامية» ل
فيما كان عديدٌ من الأجهزة الاستخبارية يواصل دعمه لتأسيس كيانات حركية [مؤمنة بالعنف] من شباب جماعة ا
خلال لقائه، أمس الأول، مع رئيس مجلس النواب الليبى «عقيلة صالح»، أكد الرئيس «عبدال
يكتب
كانت رسالة مصر واضحة فى القمة العربية الأخيرة فى بغداد ومعبرة عن موقفها الراسخ والتزامها التاريخى تجاه الق