فى عالم تتنازعه «الأجندات السياسية» والأطماع الدولية؛ فإنَّ الدولة (أى دولة) عندما تن
بين ثلاث مراحل [أعقبت أحداث 25 يناير من العام 2011م]؛ يُمكننا – بكثيرٍ من الجزم، والحسم أيضًا
من فوق وثائق ساخنة، لم تُهدِّئ من حرارتها برودة الطقس.. كانت الأنباء الواردة من المغرب العربى، مساء
عندما ظهرت «جماعة الإخوان» فى عشرينيات القرن الماضى، كان أن أسست الجماعة [بامتياز]، أول
أوقات عصيبة قطعًا.. لحظات «قاسيات» تقطر بالمرارة (!).. إذ فى أغلب الظن، كان هناك ألف فك
من قبيل الفقه.. لم يجاوز الإمام الأكبر «د. أحمد الطيب» روح التشريع الإسلامي، عندما تحدث
فى الديباجة «الرئيسية» لتقرير وزارة الخارجية الأمريكية الـ43 حول ملف حقوق الإنسان (الصا
يقول الخبر: إنَّ الرئيس عبدالفتاح السيسى وجَّه الحكومة، أمس الأول (الخميس)، بسحب «الإشكال&raq
لم تكن– يقينًا– تلك العبارة التى أطلقها الرئيس الأمريكى، قبل أسبوع تقريبًا، نكتة.. وإن ك
لسنوات عديدة (تتجاوز الـ 65 عامًا) وإلى اللحظة، لم يعرف «تنظيم الإخوان الدولى» سوى &laq
يكتب
كانت رسالة مصر واضحة فى القمة العربية الأخيرة فى بغداد ومعبرة عن موقفها الراسخ والتزامها التاريخى تجاه الق