ربما يُمكنك فى «واشنطن» أن تتعامل مع التكنولوجيا، على طريقة «الشهيق والزفير&raq
فى 30 يونيو (وما تبعها من عزل للإخوان فى 3 يوليو)؛ يُمكننا أن نسطّر – من دون توقف - آلاف السط
من مواجهة الإلحاد بالجنس .. إلي زواج الفنانات! فى غضون العام 1903م، طبّقت شهرة الرجل الآفا
داخل محراب «روزاليوسف» (و«روزاليوسف» على وجه التحديد)؛ يُمكنك ألا تُرهق نفس
على صفحات [كتاب الوطن]؛ لا مكان للخطأ، أو الحلول الوسط.. تكون أو لا تكون.. فعندما تسعى نحو «ا
ليس [من قبيل الفرض] أن نروى عطشنا بأحبار الكتابة؛ طمعًا فى «تجديدٍ» كُنَّا نحسبه قريبًا
اعترافات أمريكية "جديدة" عن استغلال "المعارضة" للنيل من الأنظمة لم نكن
داخل طرقات أحد أحياء إسطنبول «الشعبية»، كان ثمة عبارة يتداولها أهالى المنطقة تقول: [إذا
فى سبتمبر من العام 2009م، وفى أعقاب عدة مواجهات «صعبة» مع نظام مبارك (السابق)؛ كان أن أ
فى عالم الكتابة.. لا يورث العند – يقينًا – الكُفر(!).. وإن شئنا الدقة أكثر.. ففى عالم ا
يكتب
كانت رسالة مصر واضحة فى القمة العربية الأخيرة فى بغداد ومعبرة عن موقفها الراسخ والتزامها التاريخى تجاه الق