بالكذب احتلوا عقولنا، وأوهمونا أننا قاب قوسين أو أدنى من «الفردوس»(!).. وبالكذب أقنعونا
بتبسيط «غير مُخل».. فإنّ [مفهوم الأمن] بالنسبة للدول، هو القدرة على مواجهة مصادر التهدي
لأجيالٍ، وأجيال.. سيظل «تحرير سيناء» رمزًا للعزة والكرامة.. وستظل «استعادة الأرض&
فى عالم [السياسة الشعبية] .. غالبًا ما يكون «سلاح النكتة» أقوى من القنابل.. تقول «
خلال كلمته «الثلاثاء» الماضى (8 مايو)؛ أعلن الرئيس الأمريكى «دونالد ترامب»
ستظل «القاهرة» هى قلب العروبة النابض، وإن كره الكارهون.. وستظل تحركاتها داخل «الم
لا تقبل «القاهرة» المساومات أو المُزايدات.. مواقفها [ثابتة].. ومبادئها لا تتجزأ.. لذلك؛
داخل نيويورك.. وبين نحو 40 دولة.. ستعرض «مصر» [فى يوليو المُقبل] أمام المنتدى السياسى &
بين كلمتى الرئيس: أمام البرلمان (كلمة حلف اليمين)، وكلمته خلال «حفل إفطار الأسرة المصرية&raqu
للسياسة، يقينًا أخلاقيات.. لكن - صدق أو لا تصدق - تتطور السياسة، فى كثير من الأحيان، بكسر تلك الأخلا
يكتب
يمكن أن ننظر لاجتماع القادة العرب فى الانعقاد العادى لمجلس الجامعة العربية بالعاصمة العراقية بغداد بعد