استمرارًا لتلك النداءات التى تنتشر على صفحات التواصل الاجتماعى على هيئة حملات تجابه موجات غلاء الأس
«تبرعوا لحضور مباريات منتخب مصر فى بطولة أمم أفريقيا». هذه لافتة يحملها مواطن فقير فى
ما إن بدأ شهر « رمضان» وانهمرت المسلسلات التليفزيونية على الشاشات حتى انقض «حراس
ما زالت فتاوى التكفيريين تطلق سهامها المسمومة فى الفضائيات وجميع وسائل التواصل الاجتماعى بكثافة، وغ
عرف تاريخ الأدب الحديث الصالونات الأدبية التى كانت تقيمها نساء رائدات.. ولعبت تلك الصالونات دوراً م
أما وقد استشرت الفتاوى الشاذة وصارت واقعًا له مكانة كاسحة فى مجتمعنا يمثل خطرًا «داهمًا»
قال لى «توت» فى أسى ومرارة وغضب والدموع تكاد تطفر من عينيه: - أى مهانة تلك التى تشملنى
ما شئت لا ما شاءت الأقدار / فاحكم فأنت الواحد القهار/ وكأنما أنت النبى «محمد»/ وكأنما أ
تقول الحكاية التراثية الصينية القديمة إن موسيقارًا ملهمًا جلس فى حقل واسع منبسط غنى بالأعشاب فى موا
فى كتابه الممتع هوامش المقريزى.. حكايات من «مصر».. يتحدث «أمير الحكى» الكات
يكتب
كل الأمور لها وجهان يختلف التعامل معهما حسب النظرة لكل وجه ما الذي سيحركك.. الفرصة أم التحدى.. الحاضر أم ال