احترنا كثيرًا فى مسار الرئيس تجاه القضايا الخارجية، وقام كل منا بالاجتهاد للوصول إلى تحليل اتجاهاته
توقفت كثيرًا أمام تصريح لبنيامين نتنياهو رئيس وزراء إسرائيل بعد قبوله وقف إطلاق النار مع المق
على مدار الأسبوعين الماضيين استوقفتنى أحداث ثلاثة تجمعها غياب كلمة (الأخلاق)، الحدث الأول كان فى ال
دعا فضيلة الإمام الأكبر د. أحمد الطيب شيخ الأزهر رؤساء تحرير الصحف فى بداية عام ٢٠١٥، وكان ال
انتهى الحدث الأهم فى مصر الأسبوع الماضى تاركًا آثار فخر واعتزاز لدى المواطن المصرى بما حققه جيشه ال
كانت من صفات المرشد الثالث للجماعة الإرهابية «عمر التلمسانى» الدهاء والمهادنة وفى
شهادات الإخوان عن أنفسهم أو من كان ينتمى إليهم ثم صار صاحب هوى ومدافعًا عنهم فى أثواب متعددة، منها
تعجبت كثيرًا مما أثاره الرئيس مبارك بشهادته منذ عدة أيّام والسبب أنه وضع أمر شهادته وكأنه مرهون بمو
فى شهادة للمرشد الرابع للجماعة الإرهابية الإخوانية ويدعى (محمد حامد أبوالنصر) والتى جاءت فى سيرته ا
كانت أيّام نهاية الأسبوع الماضى حبلى بأحداث كروية، اعتبرها الشعب المصرى من أهم معالم العام ال
يكتب
بلا مقدمات أو ديباجة.. دعنا ندخل فى الموضوع بشكل مباشر.. عودة الحرب والتصعيد على جبهات اليمن / لبنان / سوريا.