الجوانب المشرقة فى المجتمع المصرى كثيرة تكونت وترسخت على مدار آلاف السنين وحضارات عظيمة أسست ودعمت المثل العل
مائة عام مرت على إرساء أهم مدرسة صحفية فى الوطن العربى فى فترة لم تكن حتى أقيمت فيها دول.. مائة عام وروزال
على مدار القرون ظلت مصر مطمعا للقاصى والدانى.. تعرضت للغزو والاحتلال من عشرات الإمبراطوريات.. لكنها رغم الكبو
من حسن الطالع أن يتوافق يوم احتفال مصر بذكرى انتصار 6 أكتوبر مع فوز الدكتور خالد العنانى وزير السياحة والآثار
لم تعد المخاطر الجسيمة التي ربما تتعرض لها مصر بعد اكتمال السد الإثيوبى سواء عند حدوث الجفاف أو الفيضان ولكن
لا أصدق ما أشاهده هذه الأيام من مظاهرات عارمة واعتصامات تجتاح الدول الأوروبية لنصرة فلسطين والتنديد بما يتم من
أجل إن ذا يوم لمن يفتدى مصرا فمصر هى المحراب والجنة الكبرى.. حلفنا نولى وجهنا شطر حبها ونبذل فيه الصبر والج
فعلا نحن أمام شعب جبار.. شعب لاقى الهوان منذ ما يقرب من ثمانين عاما تعرض خلالها للمذابح والطرد والتهجير ووع
أسباب عديدة أوصلت فئات ليست قليلة من المجتمع المصرى إلى منحدر أخلاقى لا عهد لنا به أقول ذلك بعد القبض على ما
أصبح الإعلام الموجه الوسيلة الأحدث لإخضاع الشعوب وتغيير سماتها القومية أو الوطنية وأيضا الشخصية.. من أبرز تل
يكتب
يبدو أن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو لم يتخل عن حيل وصفات التسويق التى امتهنها فى تجارة الأثا