رغم مرور 51 عاما على نصر السادس من أكتوبر المجيد الذى أثبت للعالم أجمع قدرة المصريين على إنجاز عمل جسور يست
كثيرة هى المبادرات الرئاسية التى تهدف إلى الارتقاء بالمواطن المصرى ولكن تظل مبادرة بداية التى تهدف فى المقام
المتأمل لشخصية المجرم بنيامين نتنياهو يتأكد أنه عاشق لفن التمثيل فأداؤه وتصرفاته تنم عن شخصية ممثل لكنه للأس
قاربت حرب غزة بين دولة الكيان وحركة حماس على دخول شهرها الثانى عشر دون أى مؤشرات إلى تراجع حدة القصف والغارات
لم يكن يوما غشاشا أو خائفا من المواجهات الكبرى أو حتى ببائس أو ادعى أنه أكبر من النادى الذى شهد مستطيلة الأخض
رغم الجو الحار الذى تشهده البلاد فإن الحراك الثقافى والفنى والرياضى والترفيهى فى أوج نشاطه وهذا ما نلاحظه فى
قبل أن تستطرد فى قراءة السطور التالية هناك سؤال عزيزى القارئ عليك الإجابة عنه حتى ولو بينك وبين نفسك: هل م
منذ يومين تلقيت مكالمة تليفونية من صديق عزيز على يستنجد بى طالبا منى البحث عن أنسولين لعدم توافره فى المنطقة
لو كان يعلم البارون الفرنسى بيير دى كوبرتان مؤسس الألعاب الأولمبية الحديثة أن أسلافه سيهدمون القيم والمبادئ و
منذ 7 يناير هناك تنافس محموم بين قادة دولة الكيان العنصرى على من يكون له السبق والريادة فى توجيه الإهانات لجم
يكتب
من المهم التفرقة بين ثلاثة أبعاد مهمة عند النظر لوضعية دير سانت كاترين الفريد فى محافظة جنوب سيناء بعد ما
