بين الوقت والآخر يبتلى العالم بشخصيات لديها رغبة جامحة فى الوصول إلى أعلى المناصب رغم أن شخصية وعنصرية ومؤهل
كثيرة هى الكلمات التى يرددها البعض بين الوقت والآخر وكثير منا من يفسرها حسب ما يرى طبقا لتعليمه وثقافته ومجت
تلك هى العبارة التى تصدرت مظاهرة قام بها العديد من اليهود الأمريكيين كتبت على لافتة ضخمة علقت على برج كويت
السطور التالية يسيطر عليها مثل عربى قديم حين أشاهد مسار الأحداث المبكى فى مآسيه وفظائعه التى لا يرضاها إنسان
هذه دموع الحزن والفراق وليست دموع الخوف والجزع دموع الإنسانية التى تفرقنا عن أعدائنا نرجو أن يرضى الله عنا
رغم حرب الإبادة الشاملة والمجازر التى لم تستثن البشر أو حتى الشجر ورغم التنديد الدولى بتلك الفظائع والهمجية
كعادتهم دائما وفى مثل هذا التوقيت بداية من كل عام جديد تتجه سهام النقد والتجريح والتقليل من شأنه والتهوين من
لم أتفاجأ باستخدام حق الفيتو الأمريكى ضد مشروع القرار الذى قدمته دولة الإمارات العربية المتحدة إلى مجلس الأمن
بجرة قلم أو من خلال اتصال تليفونى تستطيع الدولة الأمريكية التى يجلس على قمتها هذا المدعو بايدن إنهاء حرب ا
نتيجة واحدة مؤكدة ليس لها من ثان هى ما أسفرت عنه عملية طوفان الأقصى ألا وهى العار والشنار الذى لحق بالعدي
يكتب
التطورات الجديدة فى الشرق الأوسط وموجة التصعيد بين وكلاء إيران وإسرائيل من خلال إعلان حزب الله قصف قاعدة عين ز