منذ أن دخلت وسائل التواصل الاجتماعى إلى حياتنا إلا وانتشرت جرائم الابتزاز الإلكترونى بشكل واسع وتطورت مع مر
كثيرة هى البرامج التى نشاهدها على الشاشة الصغيرة ولكنى وبصراحة وحياد تام لم أجد برامج صنعت حالة جيدة بين النا
فجأة ودون سابق إنذار استنفر البعض من رواد العالم الافتراضى الهمم وشحذوا سكاكينهم للنيل من مؤسسة ساويرس للتنمي
رغم أنف وغفلة مقصودة من دول كبرى تدعى أنها راعية للحرية والديمقراطية أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرة اعت
فجأة ودون أى مقدمات طفت على السطح جرائم من نوع جديد من البزنس للأسف البعض من أبطاله ينتمون لأصحاب الروب الأبي
رغم كل الإنجازات التى حققها لاعبنا الدولى محمد صلاح إلا أن هناك من يتربص به وبما يحققه من أرقام تم تحطيمها من
يطالبون غيرهم بالعدالة ولكننا لم نجد لها أثرا وينادون بمساواة وديمقراطية لم يعد لها من مكان أو وجود فى مجتمعه
كثيرة هى البرامج التى تبث يوميا عبر الشاشات بعضها يقدم معلومة تفيد المشاهد وتضعه فى الصورة التى من خلالها يعر
عام بالتمام والكمال هى الفترة التى غابت فيها سكك حديد مصر عن دخول أرض سيناء العزيزة.. حدث طال انتظاره لسنوات
هل أصبحت وسائل التواصل الاجتماعى وبعض وسائل إعلام اليوم يؤديان دورا فى الحض على الكراهية وإشعال الفتن وتمزيق
يكتب
من المهم التفرقة بين ثلاثة أبعاد مهمة عند النظر لوضعية دير سانت كاترين الفريد فى محافظة جنوب سيناء بعد ما