نجيب سرور 1 يونيو 1932 24 أكتوبر 1978 هو إحدى درر الفن الغالية فى مصر فى الستينيات والسبعينيات فقد كا
الله يرحمكم أنتم يا ابنى.. لقد أطل على شاشة التليفزيون وعلى وجهه ملامح أسى ومرارة لا يخلوان من سخط وامتعاض و
استكمالا لمقالنا السابق حول تواصل الأجيال فى الماضى وأثره العميق فى النهضة الأدبية والفكرية وهو ما نفتقره
فى خضم بحثنا فى دهاليز النفس الإنسانية الملغزة تصدينا بالدراسة والتحليل النفسى الموجز لبعض الأنماط البشرية الش
يتجلى انتهاك لغتنا العربية الجميلة وازدراؤها بأسوأ ما يكون ممثلا فى أداء الكثير من المعلقين الكرويين و
مفارقة تراچيكوميدية أثارتها تداعيات المسلسل الرائع تحت الوصاية الذى عرض فى الماراثون الرمضانى هذا العام وحق
استكمالا لمقالنا السابق فى ذكرى الشاعر الكبير عبدالرحمن الأبنودى عن دور العظيم صلاح جاهين- والذى نحتفل
يكتب
التطورات الجديدة فى الشرق الأوسط وموجة التصعيد بين وكلاء إيران وإسرائيل من خلال إعلان حزب الله قصف قاعدة عين ز