عندما قررت السيدة روزاليوسف تأسيس جريدة يومية سنة 1935م كان وجود الأستاذ عباس محمود العقاد- وهو أحد أقطاب الو
هنا جلسوا.. فوق تلك المقاعد ووراء هذه المكاتب وبين ذات الجدران وتحت ذاك السقف.. سقف هذا البيت.. بيت روزاليو
احتفالا بمئوية تأسيس مجلة روزاليوسف التقينا مع أحفاد السيدة فاطمة اليوسف وأبناء الصحفى والكاتب الروائى القد
من النادر أن نجد مؤسسة صحفية لعبت دورا فاعلا فى تشكيل ملامح السينما المصرية كما فعلت مجلة روزاليوسف. فمنذ أن
روزاليوسف أمس واليوم وغدا وطن يسكنه المبدعون على مستوى الأقلام الشابة التى احتضنتها وآمنت بموهبتها وصارت
قرن من الزمان قد مر على صدور العدد الأول من مجلة روزاليوسف. والمناخ الذي ولدت فيه المجلة وتنفست أنفاسها الأو
منذ أن وضعت السيدة العظيمة فاطمة اليوسف الجذور الأولى لمجلة روزاليوسف سنة 1925 لم تكن المجلة يوما مجرد مشروع
يظل إحسان عبدالقدوس مادة دسمة لعشرات الكتب التى لم يتوقف صدورها بين الحين والآخر تتناول جوانب شخصيته المتعددة
نحتفل اليوم بالعيد الثمانين لميلاد روزاليوسف.. وهذه أول تحية وفاء لصاحبة الدار والجريدة سيدة الصحافة فاطمة
كل رئيس تحرير لمجلة روزاليوسف كان مشروعا كاملا بذاته مشروع فكر مشروع مقاومة مشروع وطن. لذلك حين نتتبع أس
يكتب
يبدو أن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو لم يتخل عن حيل وصفات التسويق التى امتهنها فى تجارة الأثا