لا أستطيع أن أحصر أو أصف مشاعرى وأنا أكتب سطور افتتاحية هذا العدد التذكارى من مجلة روزاليوسف الصادر فى
.
منذ صغرى وأنا أخت الصبيان حبيبة الكبار وكبيرة الأصغر مني عمرا كنت الخامسة بين ثمانية أنجبهم والدى رحمة الله
بالتأكيد ليس سهلا أن يكتب المرء تاريخا عمره جاوز الثلاثين عاما فى بضع ساعات.. ولكن حين نتحدث عن مئوية مجل
بدأت قصتى مع روزاليوسف السيدة وأنا فى الحادية والعشرين متسابقة فى مسابقة وزارة الثقافة فى البحث الأدبى التى
يكتب
سيكون العالم وليس فى مصر وحدها على موعد مع حفل أسطورى جديد بافتتاح المتحف المصرى الكبير السبت الأول من نو