المقصلة الفنية والنقدية والأخلاقية التى طالت وقطعت رقاب كثير من دراما رمضان نجا منها مسلسل اللى ملوش كبير ل
لا يحتاج الشاعر العراقى الكبير سعدى يوسف مناسبة للكتابة عنه كما لا تحتاج فلسطين سببا كى نرسمها كـسيدة الخر
.
الذين سمعوا الحكاية لم يختلفوا فى تسميتها بحكاية أهل الكهف والكوفيد حكاية الخمسة عشر مواطنا فرنسيا الذين عز
الأبطال الذين لم يظهروا بعد العنوان الذى لم يفكك نفسه حتى الآن الأرق الذى يسدل صداعه على عيوننا ونحن نله
قصة العشق الغرائبية للعجوزين الهندى والأسترالية اللذين استعادا حبهما بعد خمسين عاما من الفراق والتقيا بعد أن
النفاق الذى استوى على عرشه وأطار الأبراج الأخيرة من العقول المضطربة ببلداننا العربية إثر تولى المسلمة المحجبة
وما كان هارى ليدرى وهو يفتح النار على جدته ملكة بريطانيا فى حواره مع أوبرا وينفرى على إحدى قنوات التليفزيون
خيبة الأمل التى بدت على وجوه الملايين فى أربعة أرجاء الدنيا إثر بث المقابلة القنبلة بين ملكة الحوار التليفزي
وكأن ديانا لم تقتل وتدفن أمام أعيننا منذ 24عاما وكأن هارى ابنها المسكين - جامع السيرة والجثة والروح - قد
يكتب
كل الأمور لها وجهان يختلف التعامل معهما حسب النظرة لكل وجه ما الذي سيحركك.. الفرصة أم التحدى.. الحاضر أم ال