لم تكن الصورة التى التقطت فى واشنطن لمجموعة من أبرز زعماء أوروبا فرنسا بريطانيا ألمانيا وإيطاليا مجرد اجتم
من يقترب من حدود مصر عليه أن يقرأ جيدا تاريخ هذه الأرض التى لم تفتح إلا بإرادة أهلها ولم تكسر إلا لتنهض أ
فى زمن يدار فيه الوعى عن بعد وتختطف فيه الحقيقة من الشاشات قبل أن تقتل فى الميدان تظل مصر وحدها واقفة ع
يكتب
لا تزال تساؤلات المصير ومن ينقذ الوضع فى غزة تفرض نفسها مع استمرار حرب التجويع والإبادة الجماعية التي يق