لا تتعجب عزيزى القارئ من طرح مصطلح حديث لوقائع مضى عليها أربعة آلاف من الأعوام وبالتحديد أثناء حروب التحرير ال
تظل المرأة المصرية سندا وظهيرا أبديا لبلادها ضد أى هجمات تهدد وجودها منذ فجر التاريخ وحتى قيام الساعة ففى
لم يكره الشعب المصرى غازيا محتلا لبلاده قدر كراهيته للهكسوس فقد كانوا أول المحتلين وأذاقوا المصريين مرارة الذ
لم تكن مصر يوما بلدا معتديا أو مستعمرا ولكنها تسعى دائما لتأمين حدودها ولذلك كان حرص ملوكها العظام
لم ولن تتحمل دولة منذ بداية التاريخ وحتى الآن ما تحملته مصر خلال عمرها المديد حيث مرت عدة مرات بعصور ظلام ومن
عندما نصرح بأننا من بدأنا كل شىء يظهر من يتهمنا بالغرور والكبرياء والتعالى ولكنها الحقيقة التاريخية التى يرف
فى أول زيارة لمناحم بيجين رئيس وزراء إسرائيل لمصر بأبريل من عام 1979 وقف أمام الأهرامات مذهولا من عظمتها وقال
قد يعتقد البعض أننا نبالغ حين نقول أن مصر هى من صعنت التاريخ والتقويم وحساب الأيام ولكنها الحقيقة التى لا ين
يواجه تاريخنا العريق حربا شرسة من عدة جهات تحاول سرقته ونسبه لنفسها ولذلك كان لا بد من الرد على هؤلاء المدعين
جاءتنى تسأل: ما الحب وكيف تعرف أن من اتجهت إليه مشاعرها يبادلها نفس الشعور فقلت: الحب يا صغيرتى هو منحة ومحنة
يكتب
أجرى الكاتب الصحفى أحمد الطاهرى حوارا خاصا مع عميد الدبلوماسية العربية الأمين العام لجامعة الدول العربي