يا ما دقت على الرؤوس طبول.. مثل مصرى قديم يعكس حجم المحن التى أصابت مصر على مر الزمان واجه الشعب المصرى
حدث فى ستينيات القرن الماضى غلاء شديد فى الهند وكان الناس قبل هذا يعيشون فى رغد وغنى وكان وقتها هناك الداعي
أعتبر أن رفض عرض مسرحية عن حياة الشيخ الشعراوى فرصة ضائعة أهدرها دعاة الحرية والمنادون بالتنوير وذلك لعدة أسب
استمعت إلى فنانة لم تتحقق على الشاشتين ولا خشبة المسرح ولا ميكروفون الإذاعة ولا المنصات ولا حتى أمام الجيران
عودنا التاريخ الحديث أن ثمة رؤساء يمكن أن يخرجوا من قصر الحكم إلى السجن وحدثت عشرات المرات لكن أن يخرج رئيس
عبرت له عن تقديرى على الجهد الكبير المبذول لظهور هذا الفيلم المهم وصافحته مهنئا ومعبرا له عن قلقى من
ظلت العلاقة بين منظمات المجتمع المدنى والدولة المصرية هى العلاقة المحرمة.. تلك العلاقة التى كان الإطار الحاكم
من المؤكد أن هناك رسائل مهمة وراء زيارات وجولات الرئيس عبدالفتاح السيسى الداخلية سواء كانت داخل القاهرة الكبر
انتبهت على صوت الجالسة بجانبى فى الميكروباص وهى تقول: لو سمحتى لقد وقعت منى جنيهات فضية خلف ظهرى فارجوكى استع
عشقت الحياة فوق المياه تتحدى الرياح وتصارع الأمواج وتسبح مع التيار مرة وضده مرات لتفرض موهبتها الاستثنائية فى
يكتب
من المنتظر أن يشتمل الحوار على عشرات القضايا والتى تطرح ضمن إطار حاكم وهو الإصلاح وسماع كل الآراء التى تحدد