منذ 30 عاما تقريبا دخلت عالم روزاليوسف من بوابتها الذهبية الصديق الأستاذ أسامة سلامة بعدما تركت العمل فى صح
زارتنى الست فاطمة اليوسف.. تسأل عن حال مجلتها وهى تتم 100 سنة.. عن شجرة الصحافة التى ألقت بذرتها.. والدار التى
طوال 25 عاما هو عمرى فى مجلة روزاليوسف كان السؤال الذى يطاردنى من الجميع: لماذا تعمل فى مؤسسة ضد الإسلام أو
فى عام 1992 وبالتحديد مع بداية موجة الإرهاب فى أسيوط وبعد قيام الجماعات المتطرفة بقتل 16 مواطنا قبطيا فى قري
لذالزم التوكيد لم يطلب من روزالىوسف يوما أن تخوض حربها الضروس مع جحافل الإرهاب التى اجتاحت البلاد فى التس
عندما صدر كتاب الإسلام وأصول الحكم للشيخ على عبدالرازق وما تبع صدوره من تداعيات كانت روزاليوسف المجلة لا
منذ طفولتى كانت لمجلة روزاليوسف مكانة خاصة فى قلبى. لم تكن إجازات المدرسة بالنسبة لى وقتا للراحة فقط بل ك
كنت أشترى مجلداتها القديمة فعندما لا أجدها أو أعجز عن شرائها أقوم بتصوير صفحاتها فى المكتبات العامةتتلمذت ع
الحرب لم تكن مفاجأة كاملة.. فى فبراير الماضى عدلت الحكومة عن ميزانية وضعتها قبل ستة أسابيع وطلبت من مجلس الشع
عام 1925 كانت المرأة تعيش داخل سجن رهيب من التقاليد.. بالرغم من أنه قد انقضى على دعوة قاسم أمين ما يقرب من عشر
يكتب
فى الشهر الأول من عام 2025 كنت قد استمعت إلى تقدير موقف مباشر من وزير الخارجية الدكتور بدر عبد العاطى عن واق