الاختلاف فى الرأى لا يفسد للوطن قضية.. جملة أطلقها الرئيس عبدالفتاح السيسى نعيد تكرارها مرارا بعدما أصب
ما جرى فى سيناء الأيام الماضية هو ما يفرض نفسه بقوة على الساحة الإعلامية والصحفية هذه الأيام فالعملية الإره
نطلق كلمة الرواد على الكثير من الشخصيات لكن حينما نطلقها على محمد محمود شعبان أو بابا شارو فإنها تنطبق بأق
نستكمل الحلقة الثانية من الحوار الذهبى مع الفنانة القديرة نادية لطفى التى تعد واحدة من جيل عظيمات الفن المصرى
هى واحدة من جيل امتلكت ممثلاته قدرات لم يجد الزمن بمثلها على غيرهن وبكثير من الجهد والتعب والمعاناة وضعتها م
الأسبوع الماضى نشرنا الجزء الأول من حوار الإعلامية آمال العمدة مع الفنان يحيى شاهين وفى كلماته البسيطة تتلخص
فنان.. فى هذه الكلمة البسيطة تتلخص كل حياته فقد عاش فنانا ومات فنانا وترك تراثا فنيا تاريخيا يشهد أنه ف
هذا هو الولد الشقى الذى احتفظ على مر السنين بحيوية قلمه وشباب العبارة والتحقيق والتعليق يستطيع انتزاع ضحكة
فنان لكل العصور أعطى الفن حتى الرمق الأخير من حياته وكان صدقه وموهبته وحبه للفن سلاحا شهره فى وجه كل الصعوب
أستاذ الأجيال بمعنى الكلمة.. فنان حقيقى باع عمره لفنه والمقابل الوحيد كان حب الناس له الأجمل أنه وضع فنه بين
يكتب
بقدر جدية التوجه تكتسب الفكرة قيمتها التاريخية وطاقتها على التغيير.. كانت هذه كلمات الكاتب الكبير والم
اليوم العالمى لذوى القدرات الخاصة 12/3 اسمحولى فى المقالة دى أكتفى باستعراض مجموعة من الصور وكلمة أوجهها للرئي