ونحن نحتفى بمرور 100 عام على صدور مجلة روزاليوسف لا يمكن أن ننسى صاحبة الدار ومؤسسة المجلة السيدة فاطمة اليو
عادل حمودة: النجاح كافر والصحافة سيدة متوحشةبمجرد وصول الكاتب الصحفى الكبير عادل حمودة إلى مجلة روزاليوسف ب
لا أزال أذكر أنى عندما دخلت روزاليوسف لأول مرة منذ ما يربو على العشر سنوات لم أدخلها قاصدا ولا محبا ولك
منذ 30 عاما تقريبا دخلت عالم روزاليوسف من بوابتها الذهبية الصديق الأستاذ أسامة سلامة بعدما تركت العمل فى صح
زارتنى الست فاطمة اليوسف.. تسأل عن حال مجلتها وهى تتم 100 سنة.. عن شجرة الصحافة التى ألقت بذرتها.. والدار التى
الصحافة ليست مهنة.. ليست وظيفة تمنحك أجرا.. بل هى غواية.. نعم غواية لا يشفى منها صاحبها.. من ينزل بحرها لا يخ
طوال 25 عاما هو عمرى فى مجلة روزاليوسف كان السؤال الذى يطاردنى من الجميع: لماذا تعمل فى مؤسسة ضد الإسلام أو
فى عام 1992 وبالتحديد مع بداية موجة الإرهاب فى أسيوط وبعد قيام الجماعات المتطرفة بقتل 16 مواطنا قبطيا فى قري
لذالزم التوكيد لم يطلب من روزالىوسف يوما أن تخوض حربها الضروس مع جحافل الإرهاب التى اجتاحت البلاد فى التس
عندما صدر كتاب الإسلام وأصول الحكم للشيخ على عبدالرازق وما تبع صدوره من تداعيات كانت روزاليوسف المجلة لا
يكتب
سيكون العالم وليس فى مصر وحدها على موعد مع حفل أسطورى جديد بافتتاح المتحف المصرى الكبير السبت الأول من نو