لا أحد يختلف أن الكنيسة المصرية كنيسة تاريخية وعظيمة وقديرة وبالتالى لا يمكن الاستهانة بسؤال الإصلاح أو توظ
من الواضح أن إصلاح المؤسسة الدينية لا يزال يقع ضمن نطاق الاهتمام للعديد من المنشغلين بالشأن العام.. وهو الأمر
بمناسبة مرور 9 سنوات على تولى البابا تواضروس الثانى مهام البابوية.. احتفت الكثير من الكتابات ببعض مقولاته الو
لا تنشأ فكرة من العدم ولكنها دائما ما تكون نتاجا تراكميا وتفاعليا لأفكار قديمة. لذا لكى نصل لفكرة الدين الإب
تفاعل البعض مؤخرا على ما قاله الإمام الأكبر د. أحمد الطيب شيخ الأزهر فى احتفالية مرور 10 سنوات على تأسيس ب
من بلغ من العمر 40 سنة أو أقل فى مصر عاش هذه السنوات تحت حكم قانون الطوارئ بشكل مستمر ولذا لا يعرف العديد م
بمناسبة الاحتفال السنوى بذكرى انتصارات أكتوبر العظيمة تذكرت مذكرات أحد السياسيين المخضرمين التى صدرت بعنوان
مؤخرا تم تخصيص عام 2022 للمجتمع المدنى وهو بمثابة نقلة نوعية صريحة ومباشرة تعبيرا عن تقدير الدولة المصرية
الكتابة عن حرية الدين والمعتقد كالقبض على الجمر بيدين عاريتين ومع ذلك نجد النظام السياسى المصرى جريئ
لا يتعلم السمك من تجاربه المباشرة أبدا.. فالسمكة ترى الطعام المعلق فى السنارة وتشاهد سمكة أخرى ت
يكتب
من حلول جزئية إلى مقترحات للتسوية الشاملة بالقطاع2هناك عديد من علامات الاستفهام التى تحيط بالتغيرات فى المواق