بشروط محددة ووفق ما آلت اليه الأحوال فى كل الدولة اللبنانية يرى العالم أن الحصان لا تجره عربة لهذا فقد بات شرط
يبدو أن القارة العجوز أوروبا قد نجحت مع الولايات المتحدة الأمريكية فى تغيير بوصلة مؤسسات القوة إلى تهريج وبنية
ثمة أسئلة صعبة عن نذر التصعيد حد التهديد بالحرب، نتيجة تغير اتجاهات الأزمة الأمريكية- الإيران
تشهد المملكة العربية السعودية، ثلاث قمم مثيرة، توقيتها خلال العشر الأواخر من رمضان الجارى. إلى مكة
..لأن الإدارة الأمريكية لا تعترض على أى رغبة إسرائيلية، صهيونية، فقد عاشت دولة الاحتلال عمرها الافت
من عام نكبة فلسطين 1948 وصولًا إلى العام 1967، عاشت البلاد العربية والإسلامية، صدمة وجو
.. فى متاهة السياسة الدولية، وتابعه بقايا السياسات العربية وما جاورها من ذوى السُّلطان الأكبر، نتتب
احتار عالمنا بشأن قرار الرئيس الأميركى ترامب، هل سيوجه ضربة مرتقبة إلى إيران؟! لكن، هل كان ترامب يري
سيطرت أزمات واضطرابات سياسية ومدنية واقتصادية كبرى على مزاج عالمنا! - أزمة ملتهبة شكلًا بين الولاي
..حدث أن تغيرت ملامح عالمنا، فالكون يتغير بين كسوف وبعث لمذنبات واضطرابات شمسية وهجرة لمجرات وعلى ا
يكتب
كل الأمور لها وجهان يختلف التعامل معهما حسب النظرة لكل وجه ما الذي سيحركك.. الفرصة أم التحدى.. الحاضر أم ال