شىء مضحك والله تلك الاستفتاءات السنوية التى تقام فى مصر. شىء مضحك ومبكعلى مستوى الاستسهال والفساد العلمى و
أتذكر الأستاذ فتحى غانم كثيرا فى الآونة الأخيرة.. ربما لأن المرء كلما تقدم فى العمر يتذكر سنوات الصبا والشباب
كانت المجلات المصورة الكوميكس أشبه بالكمبيوتر أو الهاتف المحمول فى أيدى أطفال وشباب اليوم.. نافذة للخروج ومر
عجيب أمر السينما المصرية، فهى تضم الكثير من المواهب الفردية التى لا تقل عن غيرها من المواهب الموجود
لم يصنع خيرى بشارة سوى عدد قليل جداً من الأعمال السينمائية الروائية، 11 فيلما فقط خلال مسيرة تمتد ل
نعم.. يجب ألا نترك السينما للسينمائيين، ولا الدراما للدراميين. نعم.. يجب ألا نترك المسرح للمسرحيين
كثيرة هى الأعمال الفنية الجيدة، ولكن قليلة هى الأعمال الفنية «المتميزة»، أى التى تتمتع
لحظتان هما الأكثر «درامية» فى حياة الرئيس جمال عبدالناصر، ونظام ثورة يوليو عموما، الأول
فى زمن هانت فيه مهنة الصحافة وأهينت من قبل الجميع، من السياسيين وأصحاب المال والنفوذ الذين يحولون ا
من الخيال الجامح فى «قوام الماء» الذى يبدو كحدوتة خرافية مكتوبة للكبار بلغة بصرية مدهشة
يكتب
كل الأمور لها وجهان يختلف التعامل معهما حسب النظرة لكل وجه ما الذي سيحركك.. الفرصة أم التحدى.. الحاضر أم ال