ما حدث مؤخرا فى قرية شبرا البهو التابعة لمحافظة الدقهلية لهو أمر يندى له الجبين وليس له من وازع دينى أو
لم يكن غريبا لى ولجموع الشعب المصرى العظيم أن تزداد حملات التشكيك التى يمارسها فصيل الخسة والخيانة المعروف
كثيرون هم من يتاجرون بفيروس كورونا سواء داخل مصر أو خارجها ولكن يتبقى هناك فصلان كل منهما خطره أكبر من الثان
مهما كان حجم ومأساوية الكوارث التى يمر بها العالم فمن المؤكد أن هناك جانبا إيجابيا لا يستطيع أحد أن يغفله
كلاهما فيروس وخطرهما يستهدف الإنسان والإنسانية الأول يصيب النفوس ومحاولة الوصول إلى لقاح لعلاجه تجرى حاليا
شاء قدرها أن تولد كبيرة وبمجرد ذكر اسمها تشتم رائحة العراقة والأصالة والحضارة استهدفها الغزاة منذ قدي
جلب الرزق والحبيب ورد المطلقة تزويج العانس وفك الأسحار السفلية والعلوية أيضا إذا حبيت وعلاج المسحور وشفاء
يبدو والله أعلم أن هناك من اعتاد إثارة الجدل من حوله بهدف تحقيق نوع من الشهرة لإحداث فرقعة إعلامية حول شخص
فى ظل ثورة المعلومات التى تميز عالمنا الآن لم يعد من المجدى أو المستحب أن نعتمد ثقافة قائمة فقط على افعل هذا
بعد رحلة معاناة وصراع طويل مع المرض رحل الكاتب الكبير لينين الرملى الذى عرفته عن قرب أسريا قبل أن أعرفه ع
يكتب
هذه مناسبة نسجل فيها كل معانى الاعتزاز والفخر بانتصارات القوات المسلحة المصرية فى حرب أكتوبر المجيدة ونس