بطريقته المراوغة والخبيثة الطيبة فى آن واحد.. فجر د. مصطفى الفقى مفاجأة من العيار الثقيل على شاشة فض
أخطر ما تجرى زراعته فى مصر حالياً هو الكراهية، وإلى جانب الكراهية ينمو نبات آخر شيطانى هو التعصب، ل
أول عبارة قفزت إلى ذهنى بعد أن شاهدت فيلم «اشتباك» هى عبارة الكابتن محمد لطيف «لو
انتهت بنجاح زيارة الرئيس المصرى عبدالفتاح السياسى الثالثة لنيويورك، ولكن الرسائل التى أرسلتها
فى العلاقات المصرية السعودية ثمة فارق كبير بين الثابت والمتغير، الثابت أنها علاقات استراتيجية
رغم كثرة ما نشر عن حادثة اغتيال القس بطرس سمعان فإن ثمة غموضا يحيط بالقضية.. هذا الغموض يستدعى تسجي
على هامش الضجة التى أثارتها تصريحات د.يوسف زيدان حول أحمد عرابى وحول عدد قراءات القرآن الكريم وغير
كانت المناسبة مهمة لكنها كان يمكن أن تكون روتينية، لكن صاحب المناسبة شاء بصدقه ألا تكون كذلك، كانت ا
يلفت النظر دون شك ذلك الهجوم الضارى الذى تتعرض له الإعلامية الكبيرة فريدة الشوباشى.. سبب الهجوم الض
للرئيس السيسى بالتأكيد عشرات الصفات الحسنة التى يتحلى بها مثل الكثير من المصريين، لكن الواقع يقول أ
يكتب
للمنامة طبيعة هادئة تمزج بين الحداثة وأصالة العروبة وبين الهدوء والحداثة والعروبة تشكلت شخصية المملكة البحرين