يأتى شهر يونيو ليحمل لنا جلاء قوى غاشمة استنزفت مقدرات شعب مصر وتربصت بجيشها بكل خسة وندالة ارتبط الجلاء الأو
هل تتذكرون موقف وزير الدفاع عبدالفتاح السيسى أثناء حكم الإخوان وكان بعد 6 شهور فقط من حكمهم يعنى فى ديسمبر ٢
لم تكن خطة إسرائيل فى تدويل سيناء هى المحطة الأخيرة لألاعيب خطط السطو على أراضينا وقد أفشلت المخابرات الحربية
كانت الدريسة أشهر عملية لمنظمة سيناء فى عام 67م تم خلالها نسف موقع إسرائيلى عند علامة الكيلو 48 وعلى بعد 5
كانت معركة مربع البرث التى استشهد فيها أبطالنا منسى ورجالته وجسدها ببراعة مسلسل الاختيار ليصل لنا كيف ناض
عندما أبدأ فى الشروع للكتابة عن النظرية الإسرائيلية الحدود الأمنة تظهر من بين أوراقى تمهيدات عدة رتبتها ا
توقفنا فى المقال السابق عند مشروع الشاطر لتمكين قطر وتركيا من الاستحواذ للانتفاع بأراضينا عشرات السنين وإعط
قام الرئيس السيسى يوم الأربعاء الماضى بأداء هدف فى الجول أهداه للشعب المصرى بهدوء وروية فى ملف كل القرون الب
ونحن فى شهر الاحتفال باسترداد سيناء ورجوعها كاملة لنا بعد أن ارتوى ترابها بدماء أبطالنا فى حروب عسكرية مستمرة
ونحن نحارب فيروس كورونا وما سببه لنا من وباء قاتل نقاومه بكل ما نملك من إمكانيات مادية والأهم القدرة الروحا
يكتب
بلا مقدمات أو ديباجة.. دعنا ندخل فى الموضوع بشكل مباشر.. عودة الحرب والتصعيد على جبهات اليمن / لبنان / سوريا.