كان يوسف شاهين تحت بؤرة الضوء فى تلك الفترة المبكرة من التسعينيات وبدأت أفلامه تميل إلى التمحور حول الذات فى
يكتب
كنا فى أحد مطاعم منطقة جورج تاون بالعاصمة الأمريكية واشنطن.. وكعادتها كانت واشنطن تقلب فصول السنة الأربع ف