مع بداية الصوم الكبير الذى يسبق عيد القيامة المجيد وتزامنه مع دعوة الرئيس الأمريكى ترامب بتهجير الفلسطينيين من
حين يرتكب الإنسان شرا أو يقترف إثما يتحمل هو وزره أما أن يرتكب الإنسان شرورا باسم الله والدين فهذا ما لا يقب
لقد دعتنى الظروف الحسنة والسيئة كما تدعو غيرى من المصريين إلى مشاركة بعض الأصدقاء من الأقباط فيما يلم بهم من
هل عرف مسئولو الرياضة فى مصر خاصة كرة القدم ما فعله نادى بودو جليمت النرويجى وهل قرأت أنديتنا خاصة الأهلى و
هل كان المستمع الأريب وهو يهتف فى حفلات أم كلثوم بهذا النداء المحبب للجمهور يبدو إعجابه بصوتها فقط أم كان ي
مع اقتراب الذكرى الخمسين لرحيل أم كلثوم نتذكر الفرصة التى ضاعت لسماع القرآن بصوتها فقد أرادت كوكب الشرق تسجيل
فى 3 فبراير القادم تحل الذكرى الخمسين لرحيل سيدة الغناء العربى أم كلثوم مثل هذه المناسبات تنتهزها أوروبا والد
يعرف كثيرون خاصة المهتمين بتاريخ الحركة الوطنية الدور السياسى والوطنى الذى لعبته المناضلة إستر ويصا لكن موقفه
ألقت الأم بابنتيها من شباك الميكروباص قبل أن يغوص بركابه فى ترعة الإبراهيمية وصرخت فى الناس أنقذوهما.. عا
سلام من صبا بردى أرق ودمع لا يكفكف يا دمشق..هذا البيت مفتتح قصيدة قام بتأليفها أمير الشعر
يكتب
فى هذه اللحظة الحاسمة من تاريخ المنطقة ككل تمثل حالة التناغم بين القاهرة والرياض حائط صد قويا يكتسب قوة الف
