قبل نحو اثنين وثلاثين عاما قررت فى أحد صباحات صيف 1992م وأثناء ما كان زميلي غارقا فى أحلامه الهانئة أن أزور م
أما آن الأوان أن تنتهى هذه الفوضى التى تعشش داخل الوسط الرياضى فتقدم الوطن عامة والرياضة خاصة لن يكون إلا
كان مشهدا مثيرا للدهشة عندما اضطر مدرب المنتخب الإسبانى الذى شارك فى بطولة الأمم الأوروبية منذ أيام إلى تبديل
تبدو السياسة أمام الناس العاديين لغزا محيرا أو باب مغارة تشبه مغارة على بابا والأربعين حرامى لا يعرف كلمة
إلى متى ستستمر حرب الروايات المزعومة عن الهوية المصرية.. إلى متى تستمر الادعاءات الكاذبة حول أحقية بعض المدعين
دائما ما يردد أولاد البلد هذا التعبير هات من الآخر أعتقد أن سر استمرار المبدع فى أى مجال تكمن فى قدرته على
عانى السودان منذ استقلاله سنة 1956 من بعض الانقسامات والنزاعات الداخلية والتى انتهت بالتصويت على الانفصال فى
كأن الغرب لم يكتف بما نهبه من ثروات القارة الإفريقية فى أكبر سرقة علنية عرفها التاريخ من بشر ومعادن وآثار ض
من المؤكد أن العالم أجمع سوف يسأل عن كل ما يحدث للفلسطينيين من قتل وتدمير وإبادة جماعية وخاصة أن أكثر من 2 مل
فى عام 2001 وصفت مجموعة رئاسية أحوال الشرق الأوسط فى تقريرها الذى وضع أمام الرئيس الأمريكى الجديد جورج بوش
يكتب
كل الأمور لها وجهان يختلف التعامل معهما حسب النظرة لكل وجه ما الذي سيحركك.. الفرصة أم التحدى.. الحاضر أم ال