لم يكن إبراهيم نصر الله المقاوم الوحيد الذى استخدم قلمه كأداة فى مقاومته ضد الاحتلال وذلك على الرغم من غزارة
عندما كتب إبراهيم نصر الله الملهاة الفلسطينية وأخرجها للنور فى ثمانية أجزاء يتوقع أن يكتب بعد عدة سنوات رواي
لا يستطيع قلم أن يصفها مأساة تدمى قلوب البشرية قتل وإبادة وتدمير لم نره من قبل فى عصرنا الحديث.. إلا أن هذا
فتاة فقيرة تعيش فى أواخر القرن السادس عشر ترى رؤى وأحلاما تعلن من خلالها النهاية الكارثية للملكية الإسبانية و
يكتب
الداخل أصل المعركة.. فهل تنتصر أمريكا ترامب الرأسماليةوالنموذج المحافظ أم هاريس وأيديولوجية النخب السياسيةشه