لم يكن إبراهيم نصر الله المقاوم الوحيد الذى استخدم قلمه كأداة فى مقاومته ضد الاحتلال وذلك على الرغم من غزارة
عندما كتب إبراهيم نصر الله الملهاة الفلسطينية وأخرجها للنور فى ثمانية أجزاء يتوقع أن يكتب بعد عدة سنوات رواي
لا يستطيع قلم أن يصفها مأساة تدمى قلوب البشرية قتل وإبادة وتدمير لم نره من قبل فى عصرنا الحديث.. إلا أن هذا
فتاة فقيرة تعيش فى أواخر القرن السادس عشر ترى رؤى وأحلاما تعلن من خلالها النهاية الكارثية للملكية الإسبانية و
شخصية مثيرة للجدل صورها الأدباء والمؤرخون بأنها عاهرة وقاتلة وخائنة.من أبرز كبار الأدباء الذين نقلوا إلينا وق
كثيرا ما كان يتعرض المجتمع الكنسى لانتقادات كثيرة خصوصا أن الحياة الاجتماعية الغربية قلما ما كانت تنفصل عن
لم يقف نقد الكتاب والروائيين العالميين للكنيسة على حقبة بعينها فى تاريخها أو على فئة معينة داخل الكنيسة فقد
عندما نشرت رواية دونكيشوت فى عام 1605 فى إسبانيا لاقت نجاحا كبيرا حيث اعتبرت هذة الرواية مثالا للسعى إ
الرواية التى نعرضها لكم هذا الأسبوع أحداثها واقعية هزت أنحاء أوروبا فى القرن الثامن عشر.بطلتها تدعى سوزانا
يكتب
تقلب الآن سيدى القارئ أوراق العدد رقم 5000 لمجلة روزاليوسف.. تمضى بين سطوره لكن عليك أن تلتفت وأن تقلب وتمضى