أتذكر الطريق من القبة إلى جاردن سيتى حيث المدرسة كان أبى يسألنا يوميا: أى طريق نسلك كوبرى أم لا كوبرى وشق
يكتب
ربما تكهنات وسيناريوهات اليوم التالى هى ما تطرح نفسها على المشهد الإقليمى والدولى حاليا بعد المكاسب الدب