جاءت الفرصة مرة أخرى على طبق من ذهب لاستعادة ما تم فقده فى الفترة السابقة لجميع القوى السياسية التى
لم أكن أتصور فى يوم من الأيام أن تصل الحال بأبناء مصر إلى أن يهدموا بلدهم بهذا الشكل وا
صدام لا مبرر له.. وكلام مرسل ليس له سوى معنى واحد يتردد بين الحين والآخر، مرة عن تزوير انتخابات الرئ
كنت أعتقد كما يعتقد غيرى أن المهمة الأساسية لأى برلمان فى العالم تنحصر فى التشريع والرقابة.. إلا أن
لنا الحق جميعا أن نفخر بتجربتنا الديمقراطية الوليدة التى تجلت مؤخرا عقب انتخابات الجولة الأولى لمقعد
عندما طالب الشعب بالأخذ بالديمقراطية كمنهج وطريق تسير عليه البلاد عقب ثورة 52 يناير، قلنا «خير
نعم لا يجوز التعليق أو الاحتجاج على أحكام القضاء، لأن أى حكم قضائى عنوانه الحقيقة.. مع الأخذ
مطلوب للعمل رئيس تحرير لجريدة أو مجلة قومية من لديه رؤية لتطوير المطبوعة التى يتولى رئاستها يت
فى الوقت الذى يسعى فيه الرئيس المنتخب د. محمد مرسى إلى طمأنة جموع الشعب المصرى ويطالبهم بالصبر وعدم
هل أصبح الشارع المصرى أسير الشعور بالخوف.. خاصة فى هذه الفترة الأخيرة؟.. الإجابة: نعم وما حادث م
يكتب
كل الأمور لها وجهان يختلف التعامل معهما حسب النظرة لكل وجه ما الذي سيحركك.. الفرصة أم التحدى.. الحاضر أم ال