الآن وقد فاز الرئيس السابق دونالد ترامب برئاسة أمريكا وأصبح الرئيس القادم فإن أهم سؤال يمكن أن يطرحه المهتم
ويلفت النظر فى القيم التى تروج لها المختار شيئان: الأول: أن النجاح مرهون بالحظوظ والمصادفات والثانى: أن
هذه المرة لن أكتب مقالا كما اعتدت ولكننى سأعرض رؤية تنطلق من الإجابة على سؤال ماذا عن تداعيات فوز دونالد
كما أشرت فى المقال السابق أن مبادرة تيراميد التى أقرها مؤتمر المناخ بدولة الإمارات العام الماضى للتوسع فى ال
1بداية معرفتى بصفوت حجازى كداعية دينى كانت من خلال برنامج المسلمون يتساءلون مطلع الألفينيات وهو يتحدث عن ال
وكأن الرحلة لم تكن وكأنهم فجأة وقبل انقضاء العمر بقليل قد ثمنوا خطاويهم فوجدوها فالصو حتة خردة ما كانت لت
أثار حكم المحكمة الدستورية العليا ردود أفعال واسعة على جميع المستويات سواء من الملاك أو من المستأجرين أو حتى
قرارات وزيرة التنمية المحلية الدكتورة منال عوض الأخيرة بالتصالح فى مخالفات البناء جاءت فى مصلحة المواطن والمجت
رغم كل الإنجازات التى حققها لاعبنا الدولى محمد صلاح إلا أن هناك من يتربص به وبما يحققه من أرقام تم تحطيمها من
هدأت الضجة على وسائل التواصل الاجتماعى بعد أن قضى الأمر وتم هدم الكنيسة ذات التراث المعمارى المتميز بالفعل
يكتب
كل الأمور لها وجهان يختلف التعامل معهما حسب النظرة لكل وجه ما الذي سيحركك.. الفرصة أم التحدى.. الحاضر أم ال